يقيم مصورون صحفيون معظمهم من الشباب معرضا لاعمالهم الفوتوغرافية في "ميديا غاليري" في اربيل.
ويحمل المعرض الذي تنظمه دائرة الفنون التشكيلة في وزارة الثقافة والرياضة والشباب بحكومة الاقليم، عنوان (فوتوغرافي هه ولير 2011) ويأخذ المعرض زواره الى اكثر من محور يخص الطبيعة والحياة اليومية والرياضة وباسلوب فني جميل.
المصور الفوتوغرافي الصحفي سفين حميد احد المشاركين في تنظيم هذا المعرض قال لاذاعة العراق الحر "يشارك في هذا المعرض 13 مصورا وبـ8 صور لكل منهم ونعتبر هذا المعرض مهرجانا للفوتوغراف. وهذه هي المرة الاولى التي يقام فيها معرض على هذا المستوى في الاقليم. نتمنى ان يشارك في الدورات المقبلة للمعرض مصورون من محافظات العراق ومن دول العالم".
واشار سفين حميد الى ان معظم المشاركين في المعرض من الشباب الذين بدأوا التصوير الفوتوغرافي كهواة لأن اقليم كردستان يفتقر الى معاهد خاصة لدراسة فن التصوير الفوتوغرافي واضاف "انه معرض متنوع ويحمل العديد من الاساليب في فن التصوير الفوتوغرافي. والشيء المفرح ان اكثر المشاركين هم من الشباب، ولديهم رؤية خاصة وجديدة للفوتوغراف، وسعداء ان تكون لنا هذه الطاقات".
اما المصور سيروان عزيز الذي يشارك في المعرض بمجموعة من الصور الرياضية التقطها خلال مشاركته في بطولات عالمية كمصور فقال انه اراد من خلال هذه المشاركة اضافة شيء جديد للمعرض عبر هذه الصور واضاف "هذه هي المرة الاولى التي اختار فيها هذه صور الرياضية لاني كنت اشارك في المعارض بصور حربية او صحفية وهدفنا اضافة شيء جديد للمعرض من خلال ادخال الصور الرياضية اليه".
وفي جولة في اروقة المعرض رصد مايكروفون اذاعة العراق الحر اراء بعض الزوار منهم عبد السلام مدني الذي عبر عن تفاؤله بالمستوى والذوق الفني الذي وصل اليه المصور الفوتوغرافي في الاقليم، ملفتا الى ضرورة الاستفادة من هذه التجارب للتحاور عن طريق الفن واضاف.
اما المصور الفوتوغرافي عزيز محمد، الذي كان يتأمل كل صورة بدقة فعبر عن تفاؤله بمسقبل هذه الطاقات الشبابية في مجال الفوتوغراف واضاف "اعتقد ان لهذه الطاقات الشابة مستقبل زاهر وبديع بالنسبة للفوتوغراف في العراق وكردستان وبصراحة عمل هؤلاء الشباب ما يعمله المئات من المصورين العراقيين، وجسدوا بهذه اللقطات الجميلة الحياة العامة والطبيعة في كردستان والعراق عامة".
ويحمل المعرض الذي تنظمه دائرة الفنون التشكيلة في وزارة الثقافة والرياضة والشباب بحكومة الاقليم، عنوان (فوتوغرافي هه ولير 2011) ويأخذ المعرض زواره الى اكثر من محور يخص الطبيعة والحياة اليومية والرياضة وباسلوب فني جميل.
المصور الفوتوغرافي الصحفي سفين حميد احد المشاركين في تنظيم هذا المعرض قال لاذاعة العراق الحر "يشارك في هذا المعرض 13 مصورا وبـ8 صور لكل منهم ونعتبر هذا المعرض مهرجانا للفوتوغراف. وهذه هي المرة الاولى التي يقام فيها معرض على هذا المستوى في الاقليم. نتمنى ان يشارك في الدورات المقبلة للمعرض مصورون من محافظات العراق ومن دول العالم".
واشار سفين حميد الى ان معظم المشاركين في المعرض من الشباب الذين بدأوا التصوير الفوتوغرافي كهواة لأن اقليم كردستان يفتقر الى معاهد خاصة لدراسة فن التصوير الفوتوغرافي واضاف "انه معرض متنوع ويحمل العديد من الاساليب في فن التصوير الفوتوغرافي. والشيء المفرح ان اكثر المشاركين هم من الشباب، ولديهم رؤية خاصة وجديدة للفوتوغراف، وسعداء ان تكون لنا هذه الطاقات".
اما المصور سيروان عزيز الذي يشارك في المعرض بمجموعة من الصور الرياضية التقطها خلال مشاركته في بطولات عالمية كمصور فقال انه اراد من خلال هذه المشاركة اضافة شيء جديد للمعرض عبر هذه الصور واضاف "هذه هي المرة الاولى التي اختار فيها هذه صور الرياضية لاني كنت اشارك في المعارض بصور حربية او صحفية وهدفنا اضافة شيء جديد للمعرض من خلال ادخال الصور الرياضية اليه".
وفي جولة في اروقة المعرض رصد مايكروفون اذاعة العراق الحر اراء بعض الزوار منهم عبد السلام مدني الذي عبر عن تفاؤله بالمستوى والذوق الفني الذي وصل اليه المصور الفوتوغرافي في الاقليم، ملفتا الى ضرورة الاستفادة من هذه التجارب للتحاور عن طريق الفن واضاف.
اما المصور الفوتوغرافي عزيز محمد، الذي كان يتأمل كل صورة بدقة فعبر عن تفاؤله بمسقبل هذه الطاقات الشبابية في مجال الفوتوغراف واضاف "اعتقد ان لهذه الطاقات الشابة مستقبل زاهر وبديع بالنسبة للفوتوغراف في العراق وكردستان وبصراحة عمل هؤلاء الشباب ما يعمله المئات من المصورين العراقيين، وجسدوا بهذه اللقطات الجميلة الحياة العامة والطبيعة في كردستان والعراق عامة".
Find Us:https://www.facebook.com/ERBILCITYFANS
Follow Us:https://twitter.com/#!/ERBILCITYFANS
Follow Us:https://twitter.com/#!/ERBILCITYFANS